Site icon المفوضية المصرية للحقوق والحريات

نشرة “حرية المعتقد والمواطنة”.. حصاد شهر مايو 2025

تطلق المفوضية المصرية للحقوق والحريات نشرتها الخاصة بـ “حرية المعتقد والمواطنة” لطرح هموم ومشكلات الأقليات، والسعي إلى تعزيز ثقافة التسامح ونبذ العنف وخطاب الكراهية، وتفعيل قيم المواطنة، وفي هذه النشرة تسلط المفوضية الضوء على أبرز التطورات والانتهاكات التي تخص حرية المعتقد والمواطنة خلال شهر مايو 2025م.

نص دستور 2014 في متن “المادة 3″على أن “مبادئ شرائع المصريين من المسيحيين واليهود المصدر الرئيسي للتشريعات المنظِّمة لأحوالهم الشخصية، وشئونهم الدينية، واختيار قياداتهم الروحية”.

 إن هذه المادة تشير إلى حرية أصحاب الديانات السماوية المختلفة في إتباع مبادئ دياناتهم واختيار قياداتهم الدينية وكل ما يتعلق بمعتقداتهم الدينية أي التأكيد على استقلالية الكنيسة والمسيحيين المصريين فيما يتعلق بشئونهم الدينية.

ولا يفوتنا أن نذكر أن ديباجة دستور 2014 تشير إلى ترحيب الشعب المصري بالسيدة العذراء ووليدها وحمايتها خلال رحلتها المقدسة في ربوع مصر وهو ما يعبر عن احترامه وتقديره للديانة المسيحية وأن دخول الإسلام مصر عمل على حماية المسيحيين المصريين من الرومان الذين كانوا يحتلون مصر في تلك الفترة وقدم المصريون في سبيل ذلك آلاف الشهداء دفاعاً عن كنيسة السيد المسيح.

وأصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي يوم الأحد 30 ديسمبر 2018 القرار رقم “602 ” لسنة 2018 بتشكيل اللجنة العليا لمواجهة الأحداث الطائفية برئاسة مستشار رئيس الجمهورية لشئون الأمن ومكافحة الإرهاب وعضوية ممثل عن كل من: هيئة عمليات القوات المسلحة والمخابرات الحربية والمخابرات العامة وهيئة الرقابة الإدارية والأمن الوطني.

ونشر القرار في الجريدة الرسمية ويمكن للجنة وفقًا للقرار أن تدعو لحضور اجتماعاتها من تراه من الوزراء أو ممثليهم وممثلي الجهات المعنية وذلك لدى النظر في الموضوعات ذات الصلة.

وتتولي اللجنة العليا لمواجهة الأحداث الطائفية وضع استراتيجية عامة لمنع ومواجهة الأحداث الطائفية ومتابعة تنفيذها وآليات التعامل مع الأحداث الطائفية حال وقوعها.

وتعد اللجنة تقريرا دوريا بنتاج أعمالها وتوصياتها وآليات تنفيذها يعرضه رئيسها على رئيس الجمهورية.

وفيما يلي أبرز التطورات والانتهاكات التي شهدها ملف “حرية المعتقد والمواطنة” خلال شهر مايو 2025م:

أخبار حرية المعتقد والمواطنة:

وأعرب البابا تواضروس الثاني – في تصريحات إعلامية، للقناة الرسمية الصربية RTS، ووكالة الأنباء الوطنية TANJUG، وقناة HRAM الدينية على هامش زيارته الرعوية لدولة صربيا ضمن جولته بإيبارشية وسط أوروبا – عن شكره لله على نعمة العيش في مصر وسط الإخوة المسلمين بحرية دينية.

وصرح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية أن السيد الرئيس استهلّ اللقاء بالترحيب بالسلطان مفضل سيف الدين، الذي يحل ضيفًا عزيزًا على مصر، مشيدًا بعمق العلاقات التاريخية التي تجمع مصر بطائفة البهرة، كما أثنى سيادته على الجهود المقدّرة التي تضطلع بها الطائفة في ترميم وتجديد مقامات آل البيت وعدد من المساجد المصرية التاريخية، وهي جهود تتكامل مع مساعي الدولة المصرية في تحقيق التنمية وتطوير القاهرة التاريخية. وأشاد السيد الرئيس كذلك بالمشروعات التنموية والخيرية التي تقوم بها الطائفة في مصر، بالمشاركة مع صندوق “تحيا مصر”.

وأشار السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، إلى أن السلطان مفضل أعرب من جانبه عن بالغ امتنانه لحفاوة الاستقبال التي يحظى بها خلال زياراته إلى مصر، مؤكّدًا تقديره الخاص للسيد الرئيس، الذي يحرص دومًا على استقباله، مثنيًا على ما تشهده مصر من جهود تنموية متواصلة ونهضة شاملة في مختلف المجالات، بالتوازي مع ترسيخ مبادئ المواطنة والتسامح.

وتابع كيل الأزهر: أنَّ وثيقة الأخوَّة الإنسانيَّة، التي وقَّعها الإمام الأكبر والبابا فرانسيس في أبو ظبي في 4 فبراير 2019م، تُعدُّ أهمَّ وثيقة إنسانية صدرت في العصر الحديث، وقد نجحت في إرساء معايير جديدة للتعايش بين الشعوب، والدعوة إلى إنصاف الفقراء والمهمَّشين، ومناهضة خطاب الكراهية. موضحا فضيلته أنَّ الحوار لم يكن محطة عابرة في مسيرة الأزهر وإمامه الأكبر، بل مسارٌ ممتدٌّ تَجسَّد في مؤتمرات كبرى، منها: مؤتمر «الشرق والغرب» بالبحرين، بحضور شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان، وقد أكَّد المؤتمر للعالَم أنَّ الأديان بريئة من العنف والكراهية، وأنَّ كرامة الإنسان وحقَّه في العيش بسلام وتسامح هو الأساس.

 

وقال الدكتور القس أندريه زكي: “نثمّن بكل تقدير تصريحات الرئيس السيسي، التي عبّرت عن التزام حقيقي من الدولة ببناء دور عبادة للمسلمين والمسيحيين في المجتمعات العمرانية الجديدة، إلى جانب إعادة بناء 65 كنيسة تضررت خلال فترات صعبة. هذه التصريحات لا تُمثل مجرد موقف سياسي، بل تعبّر عن رؤية وطنية عميقة تُعلي من قيمة التعددية، وتكرّس حرية العقيدة كأحد ركائز بناء الدولة الحديثة.”

كما أعرب المفتي عن ثقته التامَّة بأن السيد موراتينوس، بما يمتلكه من خبرة طويلة في مجال الحوار الحضاري وجهوده البارزة في قيادة تحالف الحضارات، قادرٌ على تحقيق نجاحات ملموسة في مهمته الجديدة، التي تأتي في وقتٍ أحوج ما يكون العالم فيه إلى ترسيخ قيم التسامح والاحترام المتبادل ونبذ كافة صور الكراهية والتعصب.

وأوضحت زاهر في منشور لها عبر فيسبوك، أنها حاصلة على ليسانس الآداب والتربية في اللغة العربية والدراسات الإسلامية عام 2001، كما حصلت على درجة دكتوراه الفلسفة في التربية من جامعة عين شمس عام 2010، وتعمل حاليًا في مجال تدريس مناهج وطرق تدريس اللغة العربية، وليس المواد الدينية. ونفت ما أُشيع بشأن التحاقها بجامعة الأزهر، مؤكدة أنها لم تدرس بها، وأن تعيينها بكلية التربية بجامعة قناة السويس عام 2002 جاء بتوصية من شيخ الأزهر حينها، بعد إثبات أحقيتها في التعيين.

جرى مؤخرًا لقاء جمع البطاركة بمركز لوجوس بوادي النطرون وخلال اللقاء عرض ومناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك منها الاحتفال باليوبيل المئوي السابع عشر لمجمع نيقية المسكوني والعلاقات مع المجالس المسكونية التي تشارك الكنائس الثلاثة في عضويتها، إلى جانب العلاقات مع العائلات الكنسية الأخرى.

وتضمن البيان الختامي للِّقاء تأكيدًا على ضرورة العمل بشكل متواصل من أجل السلام والعدالة والانخراط في الحوار مع إخوتنا في الإنسانية وتعزيز القيم الروحية والأخلاقية، والفهم المتبادل والاحترام.

من جانبه، أعرب البابا ليو الرابع عشر عن تقديره لمشاركة مجلس حكماء المسلمين في حفل التنصيب، ولتهنئة فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين له هاتفيًّا بمناسبة انتخابه رئيسًا للكنيسة الكاثوليكية، موضحًا حرصه على استمرار التعاون المشترك لبناء جسور الحوار والتواصل وتعزيز التعايش والتسامح والأخوة الإنسانية.

رحب قداسة البابا بضيوف مصر، مشيدًا بروح الشباب والتنوع الثقافي الذي يعكسه الوفد، وحرص على تقديم نبذة شاملة عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أعرق كنائس الشرق، التي تأسست على يد القديس مار مرقس في القرن الأول الميلادي، والتي لا تزال محافظة على رسالتها الروحية والوطنية حتى اليوم، في ظل قيادة قداسته باعتباره البابا رقم 118 في تسلسل البطاركة.

وتناول قداسته في كلمته البعد الجغرافي والثقافي لمصر، مشيرًا إلى خصوصية موقعها بين ثلاث قارات، وتاريخها الغني بسبع حضارات، مؤكدًا أن مصر كانت ولا تزال منبعًا للعلم والدين والتنوع. واستعرض قداسة البابا دور الكنيسة في حفظ الهوية المصرية، مبينًا أن الكنيسة القبطية ساهمت في نشر المسيحية بأفريقيا، وأسست أول مدرسة لاهوتية في الإسكندرية، كما قدمت الرهبنة للعالم من خلال القديس الأنبا أنطونيوس، أول راهب في التاريخ.

وخلال اللقاء، قدم رئيس الطائفة الإنجيلية عرضًا موجزًا لأبرز أنشطة الهيئة القبطية الإنجيلية، مشيرًا إلى “أن الهيئة تخدم أكثر من ثلاثة ملايين مواطن سنويًّا من خلال برامج تنموية متكاملة تشمل مجالات التعليم، والصحة، والتمكين الاقتصادي، والحوار وبناء السلام، وذلك ضمن رؤية تسعى إلى تعزيز العدالة الاجتماعية وتحقيق التنمية المستدامة في المجتمع المصري”.

وشهد اللقاء حوارًا مفتوحًا بين قيادات الهيئة القبطية الإنجيلية والوفد الأمريكي، تناول أبرز مجالات عمل الهيئة، وبرامجها التنموية المتنوعة، وتجربتها الرائدة في العمل المجتمعي، ودورها في دعم المجتمعات المحلية من خلال المبادرات الرئاسية، وبرامج تمكين الفئات المهمشة.

 

مداولات في حرية المعتقد ومدنية الدولة:

وخلال تقديمه حلقة من برنامج” آخر النهار: المذاع على قناة النهار، تابع خالد أبو بكر: “ماذا سيحدث إذا تم إلغاء وزارة الأوقاف وأصبحت هيئة للأوقاف تشرف على المساجد، وقمنا بجلب مجلس إدارة متخصص يشرف ويختص بأموال الإشراف داخل الأوقاف”.

وأكمل: “نحن نريد أن تكون دولة مدنية بشكل كامل، ولذلك اقترح إقامة هيئة مستقلة للمساجد، وإقامة مجلس إدارة للأوقاف خاص بالتعامل مع الأموال والاستثمار”.

واختتم: “الحكومة مع الدولة، وعند إلغاء وزارة الأوقاف ستصبح الحكومة ليس بها أي وزارة خاصة بدور العبادة”.

 

تحت المجهر:

في 6 مايو 2025 وافقت لجنة الشؤون الدينية والأوقاف في اجتماعها برئاسة الدكتور علي جمعة رئيس اللجنة، وبحضور الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والمستشار محمد عبد العليم، المستشار القانوني لرئيس المجلس، وممثلين عن وزارة العدل، والأزهر الشريف، والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والهيئة الوطنية للصحافة، ودار الإفتاء، على مواد مشروع القانون المقدم من الحكومة بتنظيم إصدار الفتوى الشرعية.

وأكدت اللجنة الدينية في مجلس النواب موافقتها على المادة 8 التي تنص على أنّه ” مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد منصوص عليها في أي قانون آخر، ومع عدم الإخلال بقانون تنظيم الصحافة والإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الصادر بالقانون رقم 180 لسنة 2018، يعاقب كل من يخالف حكم المادتين 3 و7 من القانون بالحبس مدة لا تزيد على 6 أشهر وبغرامة لا تقل عن 50 ألف جنيه ولا تزيد على 100 ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، وحالة العود تضاعف العقوبة.

وفي جميع الأحوال يعاقب المسؤول عن الإدارة الفعلية للشخص الاعتباري المخالف بذات العقوبات المقررة عن الأفعال التي ترتكب بالمخالفة لأحكام القانون، إذا ثبت علمه بها، وكان إخلاله بالواجبات التي تفرضها عليه تلك الإدارة قد أسهم في وقوع الجريمة، ويكون الشخص الاعتباري مسؤولا بالتضامن عن الوفاء بما يحكم به من تعويضات إذا كانت المخالفة قد ارتكبت من أحد العاملين لديه وباسم الشخص الاعتباري ولصالحه”.

قضايا وتحقيقات:

يذكر أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض التعسفي على ما لا يقل عن 15 شخصًا، وتعرضوا للتعذيب والإخفاء لفترات متفاوتة، قبل ظهورهم في نيابة أمن الدولة العليا. ووجهت لهم النيابة تهمة الانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون.

بدأت الحملة ضد أفراد أقلية ديانة السلام والنور الأحمدي، عندما علّق عضو منهم لافتة تعلن عن قناة تلفزيونية تابعة لدين السلام والنور الأحمدي، على كوبري للمشاة في محافظة الجيزة في أوائل مارس الماضي.

تأسست جماعة دين السلام والنور الأحمدي في عام 1999، وهي تتبع تعاليم الإمام المهدي وتؤمن أن الإمام أحمد الحسن هو قائدها الإلهي، ويعد عبد الله هاشم هو الرئيس الفعلي وقائد دين السلام والنور الأحمدي، كنيته “أبا الصادق” ولقبه “قائم آل محمد” وهو لقب يستخدمه الشيعة الاثنا عشرية للإشارة إلى محمد بن الحسن المهدي، “المهدي المنتظر”، الذي يخرج “ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعدما مُلئت ظلماً وجوراً”. قام عبد الله هاشم بتأليف كتاب “غاية الحكيم”، وهو إنجيل دين السلام والنور الأحمدي، وقد وُلد عبد الله هاشم عام 1983، لأمّ أمريكية وأب مصري وأعلن أنه هو “المهدي المنتظر”، عام 2015.

وجاء في صحيفة الدعوى أن الهلالي يواجه اتهامات بازدراء الدين الإسلامي، ونشر أخبار كاذبة، وإثارة الفتن، وزعزعة الاستقرار الاجتماعي، إلى جانب السعي لهدم قيم المجتمع، وتعمد مخالفة أحكام الدستور، والنيل من هيبة الدولة، وتعكير الصفو العام.

وتطالب الدعوى باتخاذ الإجراءات القانونية ضده، نظراً لما اعتبرته مخالفات جسيمة تخل بواجبات الوظيفة العامة وتسيء إلى الخطاب الديني الرسمي في مصر.

أشعلت تصريحات الدكتور الهلالي حول الحجاب والميراث جدلًا واسعًا في الأوساط المصرية. فقد صرّح في برنامج تلفزيوني بأن الميراث حق وليس فريضة كالصلاة، وأن المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة قرار شعبي لا يتعارض مع تعاليم الإسلام، وهو ما اعتبره الكثيرون تحديًا للفهم التقليدي للشريعة الإسلامية.

وجاء في أمر الإحالة أنه في غضون عام 2023 حتى 27 أبريل 2024، تولّى المتهم الأول قيادة جماعة “ولاية الدلتا” الإرهابية، التي أُسست على خلاف أحكام القانون بهدف منع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها. كما انضم المتهمون من الثاني وحتى الأخير إلى الجماعة الإرهابية المذكورة، مع علمهم بأغراضها.

وجاء في الدعوى، التي تنظرها الدائرة الثالثة بمحكمة القضاء الإداري، أن الدولة المصرية قامت منذ فجر الحداثة على يد رموز النهضة من قاسم أمين إلى طه حسين ونجيب محفوظ وغيرهم على مبدأ مدنية الدولة، وهو المبدأ الذي أكد عليه الدستور المصري بحظر أي كيان إعلامي قائم على التمييز الديني أو التعصب المذهبي، وقد ترجم ذلك في قانون تنظيم الإعلام، الذي يحظر الترخيص بإنشاء أي وسيلة إعلامية على هذا الأساس، ويمنح الجهات المختصة حق إلغاء التراخيص إذا فقد المرخص له شروط الترخيص أو خالف أحكام القانون. كما أن قانون تنظيم ممارسة الخطابة والدعوة الدينية رقم 51 لسنة 2014 يحظر ممارسة أي نشاط ديني أو دعوي في الساحات الإعلامية والإلكترونية دون تصريح رسمي من وزارة الأوقاف، وهو ما تخالفه القناة بوضوح.

وجاء في أمر الإحالة، أنهم خلال الفترة من 2021 وحتى 18 مايو 2024، أولا المتهم الأول أسس وتولى قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بان أسس جماعة تعتنق أفكار جماعة داعش الإرهابية.

حدث في مثل هذا الشهر:

أهم المصادر:

1-د. خالد منتصر: مدارس الراهبات تعتبر نموذجًا حيًا للتعليم غير الطائفي.

 

2-الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي يرفض قانون الإجراءات الجنائية ويطالب رئيس الجمهورية بإعادته للبرلمان

 

3-في مقابلات مع وسائل إعلام صربية.. البابا تواضروس: ” ليست لدينا نية لتغيير التقويم القبطي”.

 

4-الرئيس السيسي يستقبل سلطان طائفة البهرة بالهند.

 

5--وكيل الأزهر لمجموعة فيينا للدين والدبلوماسية: وثيقة الأخوة الإنسانية الأهم في العصر الحديث.

 

6-رئيس الطائفة الإنجيلية: “تصريحات الرئيس السيسي تؤكد التزام الدولة بحرية العقيدة والمواطنة”

 

7-مفتي الجمهورية يهنِّئ مبعوث الأمم المتحدة لمكافحة كراهية الإسلام.

 

8-الدكتورة كريستين زاهر حنا ترد على تداول أخبار تدريسها الدين الإسلامي.

 

9-النائبة هند حازم تطالب بـحجب تطبيق تيك توك في مصر بسبب تهديداته الأخلاقية والأمنية.

 

10-النائب فريدي البياضي يطالب الحكومة بوقف العبث بالمؤسسات الثقافية ويحذر من طمس الدور التنويري للدولة.

 

11-خالد أبوبكر يُطالب بإلغاء وزارة الأوقاف: نريد دولة مدنية بشكل كامل.

 

12-عمرو أديب ينتقد تقليص دعم اللاجئين ويطرح تساؤلات حول حقوق مصر.

 

13-البابا ليو الرابع عشر يستقبل القاضي محمد عبد السلام بالفاتيكان.

 

14–بيان مشترك بشأن مشروع قانون الانتخابات الذي تقدمت به الأغلبية البرلمانية.

 

15-رئيس الطائفة الإنجيلية يستقبل وفدًا من القيادات الإنجيلية المشيخية الأمريكية.

 

16-حزب الدستور يرفض تعديلات قانون الانتخابات وتقسيم الدوائر الانتخابية.

 

 

Exit mobile version