اصدارات

في اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين..انتهاكات بالجملة في مواجهة حرية الرأي

بمناسبة اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين، أطلقت المفوضية المصرية وعبر حملتها “انقذوا حرية الرأي” مجموعة من الفعاليات، لتبيان الوضع المتدهور للصحفيين في مصر، وذلك عبر بيان، ورصد للوقائع، بما فيها القوانين المجحفة بحقهم.

المزيد في الأخبار التالية:

1- في اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين..

“أنقذوا حرية الرأي” تطالب بالإفراج عن الصحفيين المحبوسين ومحاسبة مرتكبي الانتهاكات ضدهم

أصدرت المفوضية المصرية وعبر حملة “أنقذوا حرية الرأي” بيانا في اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين، في 2 نوفمبر، طالبت فيه بالإفراج الفوري غير المشروط عن كافة الصحفيين والإعلاميين المحبوسين على ذمة قضايا سياسية أو بسبب عملهم، خطوة أولى لجبر ضررهم، بعد سنوات طويلة من الحبس والتنكيل والتضييق.

للمزيد يرجى الضغط هنا

 

 

2- في اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين..

العمل الصحفي في مصر “مشقة” يدفع الصحفيون ثمنها سنوات من أعمارهم في السجن

في 2 نوفمبر وبمناسبة اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين، سلطت المفوضية المصرية الضوء على أبرز الانتهاكات التي واجهت أبناء بلاط صاحبة الجلالة على مدار الأعوام الماضي، والتي على رأسها الحبس.

ورغم بنود الدستور والقوانين التي تكفل حرية الرأي والتعبير، لكن يظل الصحفي يواجه تكميما للأفواه بشكل مستمر، وانتهاكات عديدة من حبس وحجب المواقع أو المنع من الكتابة.

للمزيد يرجى الضغط هنا

 

 

3- في اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين..

“أنقذوا حرية الرأي” تقدم رصد لعدد من قوانين عمل الصحافة في مصر

في اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين رصدت المفوضية المصرية مجموعة القوانين التي تنظم عمل الصحافة .

والواقع أن الصحافة في مصر تواجه انتهاكات لا حصر لها، ما بين حبس الصحفيين، وحجب مواقع من قبل جهات مجهولة، وأخيرا قوانين مقيدة للعمل الصحفي.

للاطلاع على المزيد يرجى الضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى